هي ماري جوزيف روز تاشر دي لا باجيري، ولدت في مارتينيك. وحزت المقصلة عنق زوجها الأول ألكسندر فيكونت دي بوارنيه عام 1794، زواجها من نابليون
تزوجت من نابليون بونابرت عام 1796 ومع إنه غض الطرف عن كثرت محبينها إلا أنه أبطل زواجه بها عام 1810 بحجة عقمها عن إنجاب الأطفال. وماتت معتزلة المجتمع في قصر مالميزون
مشاريع شقيقة هناك المزيد من الملفات في ويكيميديا كومنز حول: الإمبراطورة جوزفين
ما زالت قصة حياة الإمبراطورة جوزفين زوجة الإمبراطور نابليون بونابرت مادة ثرية وخصبة تثير أسرارها خيال الكتاب والباحثين؛ فهي كما تقول عنها كتب التاريخ المرأة الوحيدة التي استطاعت إخضاع نابليون بونابرت تلك العقلية العسكرية الفذة التي أخضعت العالم. بل إنها لم تخش نابليون بونابرت بكل سلطانه، وقد صدر في فرنسا كتاب جوزفين سيرة إمبراطورة تأليف (بيير فرانسوا لادفوكا)، الذي سبق أن كتب السير الذاتية لكل من الكاتب الفرنسي الراحل فيكتور هوجو وشاتو بريان ولومارتين.
ويعرض الكتاب لفترة معينة وهى تلك الفترة الواقعة بين عامى ١٨١٠ و١٨١١، حيث دمرتها الثورة الفرنسية عندما قام الإمبراطور نابليون بونابرت بالانفصال عنها.
وكانت قد تزوجت من الكونت بوهامان في عام ١٧٧٩، وأنجبت منه طفلين ثم توفى عام ١٧٩٤، فتزوجها الإمبراطور نابليون بونابرت في عام ١٧٩٦.
ويذكر أنه في عام ٢٠٠٧ قد عرضت واحدة من رسائل الحب التي بعث بها نابليون بونابرت للإمبراطورة جوزفين للبيع في مزاد علنى بمبلغ ٤٠٩ آلاف يورو، وكان نابليون قد كتب لها هذه الرسالة قبل زواجه بها، وبيعت الرسالة وهى إحدى ثلاث رسائل كتبها نابليون بونابرت لجوزفين قبل الزواج في هذا المزاد العلني الذي خصص لبيع رسائل كتبتها شخصيات تاريخية في دار كريستيز بلندن.
وايضاً
ولدت الإمبراطورة جوزفين عام ١٧٦٣ وكانت قد تزوجت من الكونت بوهامان فى عام ١٧٧٩، وأنجبت منه طفلين ثم توفى عام ١٧٩٤، فتزوجها الإمبراطور نابليون فى عام ١٧٩٦.
وتوفيت فى«٢٩ مايو» من عام ١٨١٤ ويذكر أنه فى عام ٢٠٠٧ قد عرضت واحدة من رسائل الحب التى بعث بها نابليون بونابرت للإمبراطورة جوزفين للبيع فى مزاد علنى بمبلغ ٤٠٩ آلاف يورو، وكان نابليون قد كتب لها هذه الرسالة قبل زواجه بها وبيعت الرسالة وهى إحدى ثلاث رسائل كتبها نابليون لجوزفين قبل الزواج فى هذا المزاد العلنى الذى خصص لبيع رسائل كتبتها شخصيات تاريخية فى دار كريستيز بلندن.
وكان زواجها من نابليون قد تم فى التاسع من شهر مارس سنه ١٧٩٦ وعلى قدر ما كان نابليون عاشقًا متيمًا بحب جوزفين لم يكن لديها أى ميول نحوه بل لم ترغب فى أى لحظة مبادلته الحب ولولا جهود المدير «باراس» وهو أحد أعضاء حكومة المدراء فى فرنسا لما تمت هذه الزيجة من الأساس، وكانت جوزفين قد اشتهرت فى تلك الفترة بمعيشتها المترفة وديونها المتراكمة، لكن ذلك لم يمنع بونابرت من عشق تلك السيدة التى تكبره بستة أعوام.
عشقها الكثير لجمالها وكان فى طليعتهم «باراس» كبير الحكومة الثورية.
وجسدت جوزفين اجمل النساء في عصرها وذكائها الخارق بحيث
انها حصلت على الذكاء والجمال مما جعلها شخصية نادرة تتكلم عنها الكتب
خصوصا وانها حصلت على حب اقوى الرجال بعصرها وهو نابليون
